الدنيا مليئة بالتحديات، فقد يحزن البعض في حال مواجته لتحديات صعبة أو ربما تكون مؤلمة. ولكنها قد تكون مما وصفه الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم “وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ” سورة البقرة (216).
لذلك؛ اعتبر التحديات التي اضطر لمواجهتها بأنها فرص، بالإمكان لأيٌ منا أن يحولها إلى مكاسب. ولربما تكون سبباً في تحول الحال إلى أفضل مما كان؛ خصوصاً إذا رُبِط ذلك بالتوكل على الله سبحانه وتعالى وبالايمان بالقدر خيره وشره.